شعار جميل جدّا يحنّ له كلّ من يناضل من أجل الحرّية والمساواة والإيخاء.
لكن أليس غريبا أن تكون الديمقراطية "القائمة والمبنية" على هكذا مبادىء كونيّة هي نفسها من يغتصب حرّية الآخرين، بل والأشنع من ذلك أن ترتكب المجازر وتعذّب البشر وتُعمّر المقابر الجماعيّة بجثث الأطفال والنساء؟
لكن أليس غريبا أن تكون الديمقراطية "القائمة والمبنية" على هكذا مبادىء كونيّة هي نفسها من يغتصب حرّية الآخرين، بل والأشنع من ذلك أن ترتكب المجازر وتعذّب البشر وتُعمّر المقابر الجماعيّة بجثث الأطفال والنساء؟
أليس غريبا أن تتواطىء هذه الديمقراطيّة مع مجرمي الحرب وتدعمهم وتغطّي على مجازرهم؟
أليس من الغريب أيضا أن تعامل ديمقراطيّة "العدل والمساواة" مواطنيها على غير قدم مساواة؟
ثم هل من الطبيعي أن تتعامل ديمقراطية "الحرّية" مع الحرّية بمكيالين يختلفان في كل شيء؟
إن كانت مثل هذه "الديمقراطيّة-النموذج" ما تريدون فرضه علينا، فعفوا أيّها السادة: ديمقراطيّتكم وديمقراطيّتهم لا تصلحان إلاّ لهذا الغرض!
مع احترامي لكل القرّاء.
تحيّاتي،
تحيّاتي،
توا كسرتولنا البطاطا شهرين بالاسلاموفوبيا...وهذيا ماتتسماش فرنكوفوبيا ؟؟؟؟؟
احنا الاسلام ما قصفش اولادنا بالطائرات فى الساقية وفى الجزائر والسويس والعراق...الدم التونسي والعربي ما جرى سواقى كان من صديقتكم فرانسا..وهاكا علاش ما نستغربوش لو تخلقت نزعة جديدة فى البلاد اسمها الفرنكوفوبيا...مرحبا بيها ولو انها جات موخخر شوية...واللا تحبنا نكذبوا على ارواحنا ونصددقوا ان سارتر هو اللي يمثثل فرانسا موش دى هيتوكلوك..احنا الحق ما شفنا من فرانستكم كان الكلاط