هذه المرأة تدعى جونيفياف شوفال (Geneviève Chauvel)، كاتبة وصحفية في جريدة باري ماتش (Paris Match). هذه السيّدة فرنسيّة بالجذور -لا بالتجنّس مثلك سيّد حرفوش شاف- وهي أيضا مسيحيّة حتى النخاع، نشرت كتابا بعنوان (Aïcha : la bien-aimée du Prophète). وهاهي تقدّم هذا الكتاب على شاشة الجزيرة كما سبق وقدّمته على شاشة فرنسيّة هنا (انظر التسجيل الموالي). لسوء حظّك يا زعيم الحرفشة بدورو، مواطنتك تنسف بشهادتها كلّ ما كتبتَه وعرضتَه في مزبلتك الفكرية الإفتراضية، عفوا مدوّنتك حول علاقة الرسول صلّى الله عليه وسلم / الإسلام بالمرأة. وهي تثبت في كلمات قليلة أنّك كذّاب من أسوأ أنواع الكذّابين، هؤلاء الذين يكذبون وهم يعلمون أنّ الجميع يعرفون أنّهم يكذبون. لقد قالت لك علّيسة في إحدى المرّات، دعك من مواقع التبشير الهابطة وابحث لك عن مصادر أفضل. راسلني إن كنت تريد بعضا منها لمهاجمة الإسلام والمسلمين بشكل فعّال!
تعقيب: مالك احتجبت هذه الأيام؟ لا بد أنّك تعتكف في كنيس نيتشه تشكو إليه قلّة حيلتك وضعف حجّتك! أيكفيك ما كتبته عن صديقتك أم تريد المزيد؟
لوكان تخطاونة من هل جدال خير ! كل واحد يكتب اش يساعدو! وفي الأخير الواحد يكبر عقلو، تي حتى إذا جاتك شتيمة، أعمل كيمة قال المتنبي:
واذا جائتك مذمتي من ناقص.......فتلك شهادة بأنــي كامل
أخ باج:
المسألة ليست مسألة شتائم فذلك أمر عادي جدا جدا كما قال غاندي يوما ما: "في البداية يشتمونك ثم يتجاهلونك ثم يسخرون منك ثم يقتلوك فإن صمدت فأنت المنتصر".
المسألة أعمق من ذلك بكثير. على كل، شكرا لنصيحتك ومرحبا بك.
Je ne vois aucune profondeur dans ce que vous écrivez, vous combattez des moulins à vent, vous vous fabriquez des fantômes pour le seul plaisir de crier .. La vraie pensée est la pensée dirigée vers la majorité, or la majorité aujourd'hui sait parfaitement que Wafa Soltan est islamophobe, la majorité est profondément anti-sioniste, alors je ne vois vraiment pas ce que vous voulez. A moins que vous soyez masochistes et que tout ce travail et tout cet effort soit dirigé contre une poussière de sionistes qui se comptent sur les doigts de la main..