السّلام عليكم...
آنا على عكس صديقتي العزيزة عبرات باش نستعمل اللهجة العامية المزيانة متاعنا خصوصا وقت اللي انفوّحوها بشويّ فرنسيس مكسّر، موش على خاطر العربية متاعي تاعبة كيف ولاد توّة اما خاطر يظهرلي اللّي التونسي تنجّم تتواصل معاه بالدارجة أكثر من العربية الاسطنبالي. آنا يظهرلي هكة والله أعلم. أيّ عادْ في البداية يلزمني (ركّز معايَ مليحْ... ههه) نتوجّه بالشكر و الامتنان لأختنا عبرات أبقاها الله ذخرا للوطن لعنايتها الموصولة وجهدها الدؤوب في محاربة أعداء الوطن كيفما نحبّ نشكرها على دعوتها ليّ للمشاركة في هذه المدونة و نشكرْ روحي زادة على تلبية الدعوة بكل رحابة صدر... ههه!
آه مّالا ماهو لازم منّو الشكر و الامتنان و العناية الموصولة باش تسلّك أمورك في حياتك بداية مع عرفك في الخدمة و العمدة و الراجل متاع السنديك في بلاصْكم و حتى أصحابك و أحبابك و راجلك و لاّ مرتك كان لْزم... ههه!
اتصوّرني نخلّي "نوط" الْ راجْلي على باب الفريجيدار باش نْفكروا في حاجة ونبداها كيف هكة: "زوجي العزيز، أعبّر لك في البداية على خالص الشكر و الامتنان لعنايتك الموصولة بي و بنسمة حياتنا بنتنا الوحيدة وإنّني إذ أكبر فيك مدى اهتمامك بي أطلب من جنابك الموقّر غسْلان الماعون بعد الفطور!" ههه... نتصوّرو يكتبْلي على الورقة ماللّوطة "ان شاء الله لاباسْ عزيزتي!!!" بالطبيعة موش على غسْلان الماعون بعد الفطور اما بليطو على الشكر و الامتنان و العناية الموصولة! على قدْ ما تعاملت مع أجانب وجاوْ بين يديّ جوابات متاع شكر عُمْري ما شفْت الستيل متاعنا... ههه. تنجّم تقولْ إنجاز وطني خصوصا كيف يتكلّموا بيه صغارنا!
أيّ عادْ قلت فكرة هالمدونة عجْبتني لحقيقة خاطر العالم العربي بصفة عامّة عامل كيف لعزوزة اللي هاززها الواد وهي تقول العامْ عام صابة... حاصيلو فمّة برشة خوَر قاعدْ يتمدّد و يكْبر و "الشعبوبة" متاعنا ولا على بالها، آلورْ هاذي فرصة باشْ واحد يُدلي بْدلوو ويْساهم في تفسير بعض الأشياء اللّي جماعة الطابور دْرا قدّاه (لحقيقة كُثروا الطوابير ما بين سلفية ووهابية وشيعة وفقهاء السّلطان و الليبراليين الجدد و جماعة ممري وأذنابهم وبطانة الاستبداد والمطبّعين والمنبطحين وأهل الزور اللي بخبزة يبيعو ذمتّهم وهات من هاك اللاّوي... معناها تْجي تحْسب تغلطْ!) يشرّبولنا فيها عسل وهي سمّ حاشاكم! وعامْلين فيها يفهمو كل شيء وما يقدّهم حتى حدْ... وان شاء الله مازال عنّا بعض الصديقات كيف أختنا تانيت و أختنا مريومة من بلاد الضباب، توّة يشاركو اما مازالو ما قالولناش وقتاش.
آنا المرّة هاذي موش باش ندخل برشة في صلْب الموضوع خاطرْ مازلنا في حصة التعارف قال الرّاجل... ههه! في الحقيقة قريت اليوم ثلاثة مقالات لصْوا ديزون كتّاب علمانيّين (هنا، هنا وهنا) و الفكرة الوحيدة اللي تتعاود هي "محاكمة حماس"! آنا مايهمْنيش في حماس ولاّ الجهاد (فليذهبوا جميعهم إلى الجحيم) وموش باش نْدافع عليهم لأسباب عديدة اما اللي نطّقني اللي هالرهوط في عوض يكتبو من أجل إيقاف المجزرة و بعدها يسبّو حماس ولا حتى يعملو معاهم أشكون يدور في الشارع و يسبّ فيها، هوما لاهين في نصْب المقصلة وقصّان الرؤوس بالكلام! ياخي وقت حسابات وصراعات بيزنطيّة ولا الفلّوس ما ينْقب كان عينْ خُوه؟ مانيش عارفة على هالعربان الغربان كيفاه يخمّموا؟ ياخي بقطع النظر على اللي تسبّب في الحرب هاذي وعلى مسؤولية حماس فيها وعلى الايديولوجية متاعها، أشنوة اللي أهمّ توّة: "إنقاذ المدنيين بالمساهمة في الضغط الإعلامي على إسرائيل لإيقاف المجزرة" ولاّ "تصفية حسابات إيديولوجية ضيّقة على حساب جثث الأطفال و النساء"؟ في 2006، كلّ الإسرائيليين بما فيهم الكتّاب و الإعلاميين وقفو مع الجيش الإسرائيلي إلى آخر لحظة وكيف سكتت المدافع بدا وقت الحساب والعقاب وعمْلو لجنة فينوغراد وطار رئيس الأركان وكْلا أولمرت على جلدو كيفما ياكلْ الطبل نهار العرس! هاذوكة اليهود اللي تهمّهم مصلحتهم الوطنية بالدرجة الأولى لأنّو وجودهم متعلّق بيها. موش كيف حارة من العلمانيين البودورو اللّي ما يهمّهم كان مصالحهم الضيّقة وليذهبْ الوطن والتاريخ والأرض والعرض والقضيّة إلى الجحيم! اما زايد "إن لم تستح فافعل ما شئت"!
*شعبوبة: لفظ أطلقته على مجموعة البشر التي تقع في منزلة بين المنزلتين: البدائيّة والمدنيّة. فلا هم مدنيّون متحضّرون ولا هم بدائيّون! وهذا المفهوم ينسحب للأسف على جانب كبير من العرب.
آنا على عكس صديقتي العزيزة عبرات باش نستعمل اللهجة العامية المزيانة متاعنا خصوصا وقت اللي انفوّحوها بشويّ فرنسيس مكسّر، موش على خاطر العربية متاعي تاعبة كيف ولاد توّة اما خاطر يظهرلي اللّي التونسي تنجّم تتواصل معاه بالدارجة أكثر من العربية الاسطنبالي. آنا يظهرلي هكة والله أعلم. أيّ عادْ في البداية يلزمني (ركّز معايَ مليحْ... ههه) نتوجّه بالشكر و الامتنان لأختنا عبرات أبقاها الله ذخرا للوطن لعنايتها الموصولة وجهدها الدؤوب في محاربة أعداء الوطن كيفما نحبّ نشكرها على دعوتها ليّ للمشاركة في هذه المدونة و نشكرْ روحي زادة على تلبية الدعوة بكل رحابة صدر... ههه!
آه مّالا ماهو لازم منّو الشكر و الامتنان و العناية الموصولة باش تسلّك أمورك في حياتك بداية مع عرفك في الخدمة و العمدة و الراجل متاع السنديك في بلاصْكم و حتى أصحابك و أحبابك و راجلك و لاّ مرتك كان لْزم... ههه!
اتصوّرني نخلّي "نوط" الْ راجْلي على باب الفريجيدار باش نْفكروا في حاجة ونبداها كيف هكة: "زوجي العزيز، أعبّر لك في البداية على خالص الشكر و الامتنان لعنايتك الموصولة بي و بنسمة حياتنا بنتنا الوحيدة وإنّني إذ أكبر فيك مدى اهتمامك بي أطلب من جنابك الموقّر غسْلان الماعون بعد الفطور!" ههه... نتصوّرو يكتبْلي على الورقة ماللّوطة "ان شاء الله لاباسْ عزيزتي!!!" بالطبيعة موش على غسْلان الماعون بعد الفطور اما بليطو على الشكر و الامتنان و العناية الموصولة! على قدْ ما تعاملت مع أجانب وجاوْ بين يديّ جوابات متاع شكر عُمْري ما شفْت الستيل متاعنا... ههه. تنجّم تقولْ إنجاز وطني خصوصا كيف يتكلّموا بيه صغارنا!
أيّ عادْ قلت فكرة هالمدونة عجْبتني لحقيقة خاطر العالم العربي بصفة عامّة عامل كيف لعزوزة اللي هاززها الواد وهي تقول العامْ عام صابة... حاصيلو فمّة برشة خوَر قاعدْ يتمدّد و يكْبر و "الشعبوبة" متاعنا ولا على بالها، آلورْ هاذي فرصة باشْ واحد يُدلي بْدلوو ويْساهم في تفسير بعض الأشياء اللّي جماعة الطابور دْرا قدّاه (لحقيقة كُثروا الطوابير ما بين سلفية ووهابية وشيعة وفقهاء السّلطان و الليبراليين الجدد و جماعة ممري وأذنابهم وبطانة الاستبداد والمطبّعين والمنبطحين وأهل الزور اللي بخبزة يبيعو ذمتّهم وهات من هاك اللاّوي... معناها تْجي تحْسب تغلطْ!) يشرّبولنا فيها عسل وهي سمّ حاشاكم! وعامْلين فيها يفهمو كل شيء وما يقدّهم حتى حدْ... وان شاء الله مازال عنّا بعض الصديقات كيف أختنا تانيت و أختنا مريومة من بلاد الضباب، توّة يشاركو اما مازالو ما قالولناش وقتاش.
آنا المرّة هاذي موش باش ندخل برشة في صلْب الموضوع خاطرْ مازلنا في حصة التعارف قال الرّاجل... ههه! في الحقيقة قريت اليوم ثلاثة مقالات لصْوا ديزون كتّاب علمانيّين (هنا، هنا وهنا) و الفكرة الوحيدة اللي تتعاود هي "محاكمة حماس"! آنا مايهمْنيش في حماس ولاّ الجهاد (فليذهبوا جميعهم إلى الجحيم) وموش باش نْدافع عليهم لأسباب عديدة اما اللي نطّقني اللي هالرهوط في عوض يكتبو من أجل إيقاف المجزرة و بعدها يسبّو حماس ولا حتى يعملو معاهم أشكون يدور في الشارع و يسبّ فيها، هوما لاهين في نصْب المقصلة وقصّان الرؤوس بالكلام! ياخي وقت حسابات وصراعات بيزنطيّة ولا الفلّوس ما ينْقب كان عينْ خُوه؟ مانيش عارفة على هالعربان الغربان كيفاه يخمّموا؟ ياخي بقطع النظر على اللي تسبّب في الحرب هاذي وعلى مسؤولية حماس فيها وعلى الايديولوجية متاعها، أشنوة اللي أهمّ توّة: "إنقاذ المدنيين بالمساهمة في الضغط الإعلامي على إسرائيل لإيقاف المجزرة" ولاّ "تصفية حسابات إيديولوجية ضيّقة على حساب جثث الأطفال و النساء"؟ في 2006، كلّ الإسرائيليين بما فيهم الكتّاب و الإعلاميين وقفو مع الجيش الإسرائيلي إلى آخر لحظة وكيف سكتت المدافع بدا وقت الحساب والعقاب وعمْلو لجنة فينوغراد وطار رئيس الأركان وكْلا أولمرت على جلدو كيفما ياكلْ الطبل نهار العرس! هاذوكة اليهود اللي تهمّهم مصلحتهم الوطنية بالدرجة الأولى لأنّو وجودهم متعلّق بيها. موش كيف حارة من العلمانيين البودورو اللّي ما يهمّهم كان مصالحهم الضيّقة وليذهبْ الوطن والتاريخ والأرض والعرض والقضيّة إلى الجحيم! اما زايد "إن لم تستح فافعل ما شئت"!
*شعبوبة: لفظ أطلقته على مجموعة البشر التي تقع في منزلة بين المنزلتين: البدائيّة والمدنيّة. فلا هم مدنيّون متحضّرون ولا هم بدائيّون! وهذا المفهوم ينسحب للأسف على جانب كبير من العرب.
1- إنت ما تطلع كان عليــــسة متع تونزين هوكا العام ! ثم متع نواة حاليــــــــــا ، ما إتجمش إتكون عليسة أخرى!
2- سفرتك لأسيا الوسطى ...راهي ناقصة برشة حاجات ...و خاصة فاتك طريق الحرير ...ألي ما إتعدتيش منو
3- حكاية البلوق سفار التونسي ..هذا ، زي ألي حابين جماعة إحطو عليه إيديهم ...و يعطوه شكل غير شكلو الي يلزمو إكـــــــــــــــــون ...توانسة صهاينة بأتم معنى الكلمة ...يخدمو في خدمتهم !!! قالو في ما قالو ، ألي حماس ...شادة الشعب الفلسطيني كرهينة باش إتمرر بيه المشروع متاعها ...هذه اللّغة و إلا لوّح ، و هذا المنطق المتصهين و إلفكر بعدو ما عادش ....لغتهم هذه ...ضد العرب و المسلمين في أي صراع كان !!! و ضد الشعب التونسي كيف كيف في صراعو المرير ضد الدكتاتورية !!!
4- الشيخ الهاشمي – مي متع الفيتنام ، قبل ما يمشي إحل جبهة على الجيش الأمريكي ...بدى إصفي في الطابور الفتنامي أولا ...و الطرح هذا صحيح و إطبّق على أرض الواقع ....
5- حصار لنين – قراد دام ثلاث سنوات ...و الشعب الرّوسي كلى الفيران و مات بالجوع ...و ماتو في الحرب عشرين مليون ....و في الأخر إنتصر !!! و باش إكون في علم الطّحــــــــــــــــانة ، وقت ألي ألمانيا تضرب بالسلاّح الأوتوماتكي !! الرّوس مازالو يظربـــــــــــــــو بالكبسولة ...فرق كبير ياسر !!! و لكن كيف كيف ..في أربعة سنوات إتصّنعت الكاتيوشـــــــــــــــــــا ...و دخل الجيش الأحمر برلين قبل الأمريكان
6- أرادة الشعوب ما تتقهرش ..الشيئ هذا لازم يفهمو الطابور الخامس المتصهين.
Beaucoup de mots pour dire des évidences, des avis vus et revus sans un brin de nouveauté..
@kabem:
قاسم ديما ثخلوض انت؟ شيء، مازال مانبش عليك ربي بالشفاء؟ آشني هاذي عليسة متاع تونزين، آسيا الوسطى والشيخ درا آشكون! إن شاء الله لاباس يا وخيْ...
@عياش:
ماهو اللي مداركو على قدهم كيفك بسبب الهرطقة النهار بطولو يلزم تعاودلو الغناية برشا مرات وشوف وشوف كان يكبطي منها حاجة! حاصيلو ماقواك في التنبير.